10th ستُعقد النسخة التاسعة والسبعين من قمة العلوم في الجمعية العامة للأمم المتحدة (SSUNGA79) في الفترة من 79 إلى 10 أكتوبر/تشرين الأول.th إلى شنومكسth سبتمبر 2024 في مدينة نيويورك.
الموضوع الرئيسي للقمة هو مساهمة العلم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. والهدف هو تمكين التعاون العلمي لإظهار كيف يدعم العلم تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وأجندة 2030.
في وقت سابق، انتهى الموعد النهائي لتقديم مقترحات الجلسة في 01 مايو 2024.
ستجمع القمة قادة الفكر والعلماء وخبراء التكنولوجيا والمبتكرين وصناع السياسات وصناع القرار والجهات التنظيمية والممولين والمحسنين والصحفيين والمحررين وقادة المجتمع لزيادة التعاون عبر مجموعة واسعة من الموضوعات بما في ذلك تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والصحة والتغذية والزراعة وعلم الفلك والبيئة والمناخ والمساحة والفضاء، وغيرها. إنه حدث عالمي يشارك فيه أصحاب المصلحة المختلفون لمناقشة كيف يمكن للعلم أن يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
ستبحث القمة في السياسات والبيئات التنظيمية والمالية المواتية اللازمة لتنفيذ واستدامة الآليات العلمية المطلوبة لدعم التعاون العلمي العالمي الحقيقي عبر القارات والدول والموضوعات. إن الاكتشاف العلمي من خلال تحليل مجموعات البيانات الضخمة أصبح في متناول اليد. وسيكون هذا النهج القائم على البيانات في مجال العلوم والبحث والتطوير ضروريًا إذا أردنا تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
و10th تتزامن قمة العلوم مع "قمة الأمم المتحدة للمستقبل" التي ستُعقد خلال الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة يومي 79 و16 سبتمبر 17. وستعمل اجتماعات قمة العلوم على إعداد المدخلات لقمة المستقبل، مع التركيز على حقبة ما بعد أهداف التنمية المستدامة. ومع اقتراب الموعد المستهدف لأهداف التنمية المستدامة، تلعب قمة العلوم دورًا حاسمًا في تقييم التقدم وتحديد الثغرات واستكشاف الحلول المبتكرة لضمان التقدم المستدام بعد عام 2024. وبالتالي، تضع قمة العلوم أيضًا العلم في قلب عملية "قمة المستقبل"، وتؤطر المناقشات حول كيفية قيادة العلم لأجندة ما بعد أهداف التنمية المستدامة.
ستبني هذه القمة على النجاحات التي حققتها قمة العلوم خلال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي جمعت أكثر من 78 متحدث من جميع القارات في أكثر من 1800 جلسة.
تعود أصول قمة العلوم في دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى قمة العلوم العالمية التي استضافها البرلمان الأوروبي في عام 2013. وتم نقلها في عام 2015 إلى اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة لإدخال العلم في مركز أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
تعمل القمم العلمية على سد الفجوة بين العلم والسياسة، مما يضمن أن الأفكار والتقدم العلمي يشكلان أساس إنشاء وتنفيذ سياسات عالمية فعّالة ومستدامة وشاملة. ومن خلال المناقشات الديناميكية وفرص التواصل، تعمل القمة على تسهيل تبادل الأفكار وتطوير استراتيجيات قابلة للتنفيذ لمعالجة التحديات العالمية، وبالتالي دفع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
***
مصادر:
قمة العلوم لأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. متاح على https://sciencesummitunga.com/science-summit-unga79/
***
